Powered By Blogger

خليف الوهيداني

Powered By Blogger

الخميس، 16 مايو 2013

قـبـل الرمـضـان الـلـي قريـب(ن)هـلالـه

قـبـل الرمـضـان الـلـي قريـب(ن)هـلالـه
ســـلام فـــي يـــوم الـوطــن الـــف نـوبــه
دار الـمـلـيـك الــلــي يـنــومــس مـجــالــه
تـــشـــع فـــخــــر الـــــــدار لا سـولــفــوبــه
انـــــــت الــعــروبـــه كــلــهـــا والاصــــالــــه
يـعـيـش مـــن سـمــاك صـقــر الـعـروبــه
وسيف الاصلاح وسيف شرع وعداله
وانـــت الـزعـيـم الـلــي شـريـفـه دروبــــه
يــامـــن بــســـر الـغــيــب كـل(ن)دعــالــه
الله يـجــيــره مـــــن عـــــذاب اوعــقــوبــه
يـامـرضـيــن شـعــبــه بـحـكــمــه ومـــالـــه
وعـطــاه كـــل الـشـعـب حـيــل افـرحـوبــه
كــــــان الــكــمــال الله لـخـلــقــه عــطــالــه
لبـسـه ابــو مـتـعـب مـثــل لـبــس ثـوبــه
مـلـيـكـنـا الــلـــي كـــــن شــعــبــه عــيــالــه
والـلـي مـلـك كـــل الـبـشـر فـــي سـلـوبـه
كــــــامــــــل وللله الــــعــــلــــي الـــكـــمـــالـــه
الـلــي وصـــل طـيـبـه لـنــاس اغـدروبــه
طـــــوى عــلـــى كـــــل الـكــرامــه حــبــالــه
وكــــل الـعـلــوم الــلــي يــســرن صــوبــه
ويــحــســب كـــلامـــه لا تــكــلــم وقـــالــــه
لاقـــــال كـلــمــه مـــــا تــخـــلا مـحـسـوبــه
وولــــــــي عــــهــــد طــــيــــب الله فــــالـــــه
طيـبـه وصـــل شـــرق الـبــلاد وجـنـوبـه
وضـفـاعـلـى غــــرب الــبـــلاد وشـمــالــه
وكـل الـعـرب طـيـب ابــو خـالـد حكـوبـه
ومــــن شجرة(ن)كـل(ن)تـظـلـل ظــلالــه
وستـرالـدخـيـل لــيـــا خـصــمــاه لـعـبـوبــه
ال ســعــود اهــــل الــشـــرف والـشـكـالــه
بــبــلادهــم حـــكــــم الــعــدالـــه مــشــوبـــه
وســاد الامـــن والـشــرع كل(ن)قـضـالـه
وغــيــر الـشـريـعـه بـالـحـكـم مـارضـوبــه
والــشـــر قـــفـــى يــــــوم ابـــوهـــم لــفــالــه
والـخــيــر هــبـــت فـــــي بـلــدنــا هـبــوبــه
عبدالعزيـزالـلـي رضـــى الـشـعـب طـالــه
وشـعــبــه بــعـــد فـــــي جـيــتــه رحـبــوبــه
وقـضـى عـلـى وقــت الـفـقـر والجـهـالـه
عـــســــاه بـالــجــنــه وتــغـــفـــر ذنــــوبــــه
ووصـــى عــلــى درب الـعـدالــه عـيـالــه
ومــشـــوا عــلـــى حـكــمــه ولا غـيــروبــه
والـــيـــوم فــــــي دارن تـــزايــــد جــمــالـــه
وعــنــد اهـلـهــا والمسـلـمـيـن امـحـبـوبـه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق