يـامــرحــبــا عـــــــداد مـــاغــــرد الــطـــيـــر

يـامــرحــبــا عـــــــداد مـــاغــــرد الــطـــيـــر ترحيـبـت(ن)فـيـهـا الــوفـــا والـــــورودي

بـالـلـي يـعــادل فــــي مــــروره جـمـاهـيـر سـهــل ولـــد نـافــع عـريــب الــجــدودي

ابــن الـرجـال الـلــي بهاالمـرجـلـه غـيــر حـمــايــت الـتــالــي عــيـــال الاســــــودي

مهـامـزه فـــي وقـــت ضـيــق ومعـاسـيـر مــحـــدن عـلـيـهــم بـالـمـراجــل يـــــزودي

مـاحـســبــوا لــطــيــب قــــــل ومـخـاســيــر والــجــار مـنــهــم مـايــشــوف الــهـــودي

ولــيــا لـفـوهــم مــــن بـعــيــد الـمـسـايـيـر الفـواعـلـى الــلــي يـذبـحــون الـقـعــودي

والـمـرجــلــه لــــــو دونـهـاحــكــم تــعــزيــر مــــاردهــــم عــنـــهـــا وجــــوهـــــا ورودي

عـلـى الـكـرم والـطـيـب ورد ومـصـاديـر وخــويــهــم والـــجـــار يـــرقـــا ســـنــــودي

ودخـيــلــهــم يــلـــقـــا مــــعــــزه وتــقـــديـــر وعـــــدوهـــــم مــايــهــتــنــي بـــالـــرقــــودي

وقت(ن)مضـى يـوم المعوشـه تعـازيـر قـــــدام الا يـحــكــم الــبـــلاد الــســعــودي

يـوم(ن)عــج الـخـيـل مـثــل المعـاصـيـر وقت(ن)ماعشـبـه الــردي والـشــرودي

كــســابــت الـعـلــيــا ومـــلــــح ومـغــاتــيــر لـــو دونـهــا مــــن الـحـراســه وفــــدودي

ويرسون مثل الطويق بالارض والنير ويـسـعــون لـلـجـزلـه بــكـــل الـجــهــودي

مــاقـــول شـــــي الا مـاثــبــت بـاتـقــريــر وعنـدي عـلـى ماقـلـت فيـهـم شـهـودي

لـيـاهـفـوابـالـقـول بــــعــــض الــخــنــازيــر ابـنــا الـضـعـوف امكيـجـيـن الــخــدودي

الـلـي قـبـل يمـشـون خـلــف المظـاهـيـر ظـعــوف الـرجــال معـطـنـيـن الـجـلــودي

الـلــي عـلــى الـهـفـوات دايــــم مــداويــر اهــــــل الــنــفــاق ودابــلــيــن الــكــبــودي

الـلـي بـهـذا الـوقــت صـــاروا مشـاهـيـر يــوم انـهـا صـــارت سـهــود ومـهــودي

الـلـي سوالـفـهـم عـلــى دهـنــت الـسـيـر ليـتـه خـفـس فـيـهـم وصـــاروا قـــرودي

ورجـــــع بـعــدهــا لـلـوجــيــه الـمـسـافـيــر الـلــي لـهــم وقــــت الـشـدايــد وجــــودي

اهـــل الـكــرم يـــوم الـسـنـيـن الـمـدابـيـر وقت(ن)مضـى واقـفـا عـسـا مايـعـودي

واليـوم يـوم انــه ضـفـا الامــن والخـيـر ووحدنـا بلدنـا ابـن الشـيـوخ الفـهـودي

عـبـد العـزيـز ابــن الـمـلـوك المنـاعـيـر صـاروالــحــكــام الــشــريــعــه جــــنــــودي